تغيير غطاء الوسادة على الأقل مرة بالأسبوع لمنع تكاثر البكتيريا عليها، فالبكتيريا سوف تنتقل من غطاء الوسادة إلى الشّعر والوجه، مما يسمح بالإصابة بحب الشّباب وحتى جعله أسوء، لذلك يجب الحفاظ على نظافة غطاء الوسادة.
عدم ثقب أو فقع حب الشّباب؛ لأنّ ذلك سيسمح بانتشار البكتيريا على البشرة، وجعل الحالة أسوء، وسيترك ندبةً على البشرة أيضًا، فيجب ترك الحبوب تشفى بشكلٍ صحيح دون العبث فيها.
تقشير الوجه مرّتين في الأسبوع، فأحد أسباب حب الشّباب هو إغلاق الجلد الميّت للمسام، لذلك فإنّ التّقشير يزيل حب الشّباب، ويجعل البشرة نضرةً وورديّة جميلة.
إبقاء الشّعر بعيداً عن الوجه، فمهما كان الشّعر نظيفًا فإنّه سيلتقط الأوساخ من الهواء، مما يُزَيّت الشّعر، فيؤدي إلى تفاقم مشكلة حب الشّباب عند ملامسته للبشرة.
البخار للوجه وسيلةً رائعةً لفتح المسامات وطرد السّموم والشّوائب من البشرة، وذلك بجعل الرّأس منحنيًا فوق وعاءٍ من الماء المتبخّر مع وضع منشفة على الرّأس لمدة عشر دقائق، والتّبخير سوف يليّن وينظّف البشرة ويقلل من حب الشّباب. ولزيادة الفعاليّة، يمكن إضافة بضع قطرات من زيت النّعناع، للحصول على مضاد للجراثيم أيضًا.
No comments:
Post a Comment